خلف الكلمات
هناك حيث تقبع الـ أنا
/
\
أرى نفسي بوضوح شديد
تتجلى لي الحياة في كلمة واحدة
\
/
أرى الجميع في ذات الصورة
كلا ً منهم سكن جزءا ً منها
/
\
قد يخال لك أن المكان هنا مزدحم
إنه فقط مكتظ بالألم و شيء من الأمل
\
/
في أعينهم تستقر لغة واحدة
تفهمها دون أن تدرك أنك فعلت
/
\
الإبتسامة قد تعني الكثير من الأمور
لكنها هنا ذات مغزى واحد
\
/
تناقض بين الثغر و المقلة
الأولى تأن و الثانية تبتسم في آن
/
\
رجل و أمرأة
حب و كره
موت و ولاده
\
/
الحياة هكذا
أثنان متناقضان
/\
\/
_
7 أصـداء:
هي الدنيا..تناقضات..
فلولا العتمة ماعرفنا الضوء
ولولا الم الولادة ماعرفنا فرح بالوليد
ولولا حبنا للحياة
لما خفنا الموت
..!
..
فلسفتك جميلة يا سارة
وكتاباتك رغم الحزن الذي خضبت به حروفك
..
عذبه
ودافئة
..
ابتسمي
سارة
فــــــــ حين يكون بين اناملك قلم
وحرف
فالحزن لا يخيفنا
بعض الحزن
واحة
نلقي عليه اثقالنا
نستمد منه حرفا..
نتنفس به بعد طول اختناق..
..أبعد الله عنك الألم.. وادام عليك نعمة الكتابة العذبة
**
على فكره انا اقرأ لك منذ بداية مدونتك
:)
صدقيني إن الحزن لا يخيفني
و لكن ذلك الفرح الذي يسبقه
و الإبتسامه الي تكون في مطلعه
تنبئني بأنه قادم لا محالة
كلما كبر حجم الفرح
سيكون الحزن الذي يليها بحجمها أو أكبر
أحيانا ً أتمنى لو كانت الحياة على وتيرة واحدة
إما فرح أو حزن
مرة ً أخرى
لو لا تذبذبها
لما شعرنا بفرحه حقيقه
و لا حزن حقيقي
عَـــــــــذبه
متابعتك ِ الطيبة تدخل البهجة إلى قلبي رغم كل ما فيه من مشاعر مزدحمه
يبقى لك ِ هناك محبة و تقدير
:)
فعلا تناقضااات
الحياه بهااااا كثير من التناقضات
كلنا على بعض
نشششششششكل كتله تناقض
شكرا سارا
جميل جدًا يا سارة ..
كنت ىعايز قصة قصيرة كمان ليكى باسرع وقت ممكن لأن آخر موعد هو الغد ..
هذه المرة ستنشر القصة فى كتاب كويتى باذن الله ..
تعرفين من يحدثك وكيف سترسلينها وبانتظار ردك
كوارث
بلا بوح
فما للحرف لسان
تلعثم خفقه منذ حنين
لفظته المسافات عمداً
فما الحبُّ يُروى بـ ابتعاد!
.
.
.
آمل أن يكون غياب صيف
إجازة ارتياح
كوني بالقرب
دمتِ بودّ،
نايف
بوست رائع
شكرا من القلب
على روعة المقال
لا نجد للفرح من طعم حتى نتذوق الحزن ..
والا اصبحنا كتب بصفحات بيضاء لانتملك المشاعر التي تلونها
اسعدني هذي الزياره مدونتك
:)
إرسال تعليق