الأربعاء، ٥ صفر ١٤٣١ هـ

نهاية الرحلة

بالأمس ختمت روايتي ( رحلة غربة على أرض الوطن )
الرواية لازمتني ثلاثة سنوات من حياتي ... كما يقال إذا عرف السبب بطل العجب

لقد اعتدتها بحيث صعب علي ختامها
لكن بالأمس فقط أطلقت سراحها

لأبدأ رحلة جديدة للطبع و النشر .. ^_^

السبت، ١ صفر ١٤٣١ هـ

سنة تمضي ... ~

سنه و بضعه أيام مضت قبل أن أعود لهذه الصفحه من جديد, من يدري إن كانت زيارة عابرة.
لكن لابد أنكم اعتدتم هروبي و تسللي إلى هذه الصفحه مراراً و تكراراً ... نعم أعترف, لدي مشكلة فيما يخص الإلتزام!

عدت لأتحدث قليلاً عن روايتي التي اقترب الوقت لإسدال الستار على فصولها
كنت اصاب بالاحباط بعض الاحيان عندما اجري بحث بمساعدة العم قوقل
لأجد فصولها منتشرة هنا و هناك, ليس هذا ما يحبطني و لكن تقمص البعض لـ شخصيتي !

على كل حال, سوف يجري العمل على طباعتها و نشرها قريباً بإذن الله
و أرجو أن لا يحصل ما يؤخر ذلك أو يعسر الأمر

عندما أكون في خضم كتابة شيء ما
فأنا أبتعد بالعادة عن القراءة


لكن شدتني روايتين في الفترة الماضية القريبة

( الغرفة رقم 8 ) و ( بين جدران الكهف )
كلتاهما للمهندس الروائي يحيى خان

الروايتان كانتا تجربة جديدة بالنسبة لي
( الغرفة 8 ) هي رواية الرعب الأولى التي أقرها بالعربية و بالأخص لمؤلف سعودي الجنسية
و في الرواية الأخرى ( بين جدران الكهف ) عشت أزمة بطل الرواية و شعرت بتأزم الوضع مع أحداثها التي فعلاً أخذتني إلى بعد آخر

هناك أقلام تعجبني و لكن هناك أقلام أعتادها و أألفها
و هذه الأخيرة هي التي تكون في الغالب المفضلة عندي
أما قلم المهندس الروائي يحيى خان فهو في الخانة الأخرى قطعاً

أنصح باقتناء الروايتين
و إن كنت أفضل الأخرى لأسباب تخصني

في القائمة الجانبية تجدون مدونة الروائي يحيى خان من ضمن المدونات الصديقة .. ^_^